ما بقى مخزن فالبلاد..مراكشية وزوجها الفرنسي يعتديان على قائد بمراكش

علم “ماروك الآن” من مصادر متطابقة، أن مقر الملحقة الادارية المحاميد شهد قبل قليل من زوال اليوم الاثنين 14 يوليوز، اعتداء لفظي مشين تعرض له قائد الملحقة من طرف مراكشية وزوجها الفرنسي وصلت الى حدود تهديدها بعزوله من عمل بفضل علاقة زوجها الفرنسي مع قنصل بلاد هولند بمراكش.
وحسب نفس المصادر، فالزوج الفرنسي وجه الكثير من الكلام الساقط لموظفة بالملحقة الادارية حتى انه قال ان “المغاربة خاصهم الاستعمار من جديد”.
والى ذلك، انقل العشرات من ممثلي المجتمع المدني بالمحاميد الى مقر الدائرة الامنية 10، للمطالبة بتطبيق القانون في حق المعتدين واسترجاع هبة المؤسسات خصوصا ان الواقعة عرفت تهجما مباشرا على القائد والموظفة المذكورة وكذا اهانة لكل المغاربة الذي لا يرى فيهم الفرنسي الا شعب مستعمر.
وكشفت مصادرنا، ان قائد الملحقة الادارية لم يكن يتوقع ان يكون ضحية هذا الهجوم وهو الذي رجع للتو من تجمع سكاني لانجاح ملف ترحيل العشرات من ساكنة المنطقة في إطار البرنامج الذي يشرف عليه والي مراكش عبد السلام بيكرات.

اقرا أيضا

أخبار المغرب
رياضة
منوعة

عبر عن رأيك

One thought on “ما بقى مخزن فالبلاد..مراكشية وزوجها الفرنسي يعتديان على قائد بمراكش”

مراكشي يوم 16 يوليو, 2014 الساعة 6:42 م كتب:

قبل نشر الخبر ينبغي الصدق في نقله والكل يعرف ان المخزن هو الظالم زخصوصا في هه النازلة التي تعرض الفرنسي وزوجته الى الاهانة والتعنيف والسجن لا لشيء الا لكونهما قدما للدائرة لتقديم شكاية ضد باعة متجولين استعمروا شارع الاقواس وبايعاز من القائد ومخازنيته الذين يفرضون على الباعة رشاوي للتغاضي عنهم وبشهادتهم انفسهم