بوراوي، الناشطة والطبيبة تبلغ 46 عاما، شاركت عام 2014 في حركة “بركات” ضد ترشح الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة. وحاولت عدة مرات مغادرة الجزائر في الأشهر الأخيرة لزيارة ابنها المقيم في فرنسا، لكن دون جدوى.
وبسبب تدخل فرنسا لمنع تسليمها للجزائر اندلعت أزمة استدعت خلالها الجزائر سفيرها في باريس وشنت حملة إعلامية ضد فرنسا، فهل يلغي الرئيس تبون زيارته المقبلة إلى فرنسا بسبب هذا الحادث.