6 thoughts on “عاجل..علي الرحيمي منسقا إقليميا لحزب التجمع الوطني للأحرار بشيشاوة”

1. الراحلي مع الجهة الغالبة.

2. اللعب مع الكبار ليس سهلا كل من هب ودب يريد ان يمارس السياسة متجاهلا كل قواعد اللعب معتمدا على سداجت المواطن وتراكم مشاكله شكرا لاسد متوكة على هدا الدرس المفيد للمتطفلين على الميدان السياسي

3. ان ما اثلج صدور المتتبعين للشان المحلي باقليم شيشاوة عامة وصدور المتوكيين خاصة هو إبعاد “البغلماني” عبد الصمد اكداش من الحقل السياسي بهذه المنطقة حيث استغل فقر وجهل ساكنة المنطقة للوصول الى هذه المؤسسة التشريعية المحترمة، رغم انه لايستحق تمثيلنا به لكونه كذاب ونصاب ودون مصداقية ودون المستوى، هنيئا للسيد علي الرحيمي على خروجه من حزب” الاستغلال” والتحاقه بحزب الحمامة، رغم مساوئه ، أحسن بكثير من النصاب اكداش!!!

4. ان عبد الصمد اكداش رئيس جماعة تولوكلت ونائب برلماني عن منطقة شيشاوة، ادرج اسمه ضمن اللائحة الجديدة التي تضم 100 رئيس ومستشار جماعي تم سيتم اعفاؤهم من مهامهم في الايام القليلة القادمةكمسؤولين جماعيين، لذلك استغنى عنه حزب “الاحرار” مقابل تعويضه كمنسق اقليمي للحزب بالسيد علي رحيمي- رجل نعم الرجال- عكس اكداش الذي تدنت شعبيته كثيرا مند ان اتبث عليه الكذب والبهتان وتورطه في العديد من عمليات النصب بالدار البيضاء…

5. زعيم المشوشين والرافضين للتنمية بإقليم شيشاوة علي رحيمي
   عجيب غريب هذا الرجل الذي قضى حوالي 3 عقود بالبرلمان ورئاسة الجماعة والمجلس الإقليمي،دون ان يخلف وراءه شيئا يذكر ب هالا المصائب و الزلات. فتاريخ الرجل تاريخ اسود دموي
   يبتز المواطنين ويستغل جهلهم وضعف تكوينهم القانوني وفقرهم المادي.حيت مازالت ساكنة جماعة بوابوض تتذكر مآسي الرجل عند ما كان رئيسا للجماعة ،فهو لم يسبق له ان نجح في الانتخابات بنزاهة وإنما بالتهديد والوعيد واغتصاب زوجات المعارضين وهدم منازلهم وسرقة ممتلكاتهم من خلال عصابة امراين.فكثيرة هي العائلات التي هدمت منازلهم وكثيرة هي النساء المغتصبات والأخطر من ذلك أمام زوجاتهم وأبنائهم، مازالوا على قيد الحياة وجروحهم لم تندمل بعد.
   كما ان الساكنة مازالت تتذكر يوم قام الرجل بإحراق العلم الوطني وكسر صور جلالة الملك ،وان ملف هذه القضية مازال يروج في المحاكم ولكنه احتوى القضية بالمال وشهود الزور.
   الرجل لا يتكلم إلا لغة التهديد والقتل والانتقام فبعد أن أبعدته الساكنة سنة 2007 عاد إليها سنة2011 ونجح في قيادة ابنه إلى البرلمان بنفس الأسلوب (المال والتهديد والوعيد)
   اليوم عاد الرجل طامحا في الصعود إلى قبة البرلمان والمجلس الإقليمي ورئاسة الجهة،حيت في أولى الخطوات لذلك نجح في تنسيقية حزب التجمع الوطني للأشرار (للأحرار) اعتقادا منه ان دلك سيساعده في الوصول الى البرلمان، ولكن هيهاة ثم هيهاة.
   ثاني الخطوات قام باستدعاء جميع رؤساء الجمعيات بامتوكة وطلب منهم رقم الحساب البنكي للجمعيات كي يدعمهم ماديا مقابل دعمه سياسيا.
   وفي جماعة تولوكلت يتوفر الرجل على حفنة من العصابة المسترزقين من بينهم ابريك بوتلموين الذي يتقاضى راتبا شهريا منه مقابل التشويش على التلاميذ والطلبة والفقراء، حيت يحثهم على خوض إضرابات واحتجاجات مجانية مقابل وعود من زعيمه علي رحيمي بدعمهم ماديا.
   وان السلطات المحلية والإقليمية تتوفر على جميع المعلومات في هذا الصدد.

6. علي الرحمي عملاق السياسيين على الصعيدالاقليي و الوطني هدا هو الواقع المر ابى من ابى وكره من كره لنكن واقعيين
   لايجب ان نحارب الاشخاص بقدر ما يجب ان نحارب الاخطاء و العيوب
   ان كان ان كان همنا هو الصاح العام وشكرا
   ليس المشكل في اكداش او رحمي او او المشكل في سماسرة الانتخابات هم من يجب محاربتهم و التشويش عليهم

التعليقات مغلقة.